والعالم الآن لا يزال يحارب الإرهاب ويعاني منه , ولا زالت مجتمعاتنا ذات الغالبية
المسلمة تحاول أن تزيل الشيطنة عن مصطلحات كعلمانية وديمقراطية , وشبابنا بين
محاولة سحب بساط الأغلبية المؤدلجة الصامتة من تحت الكهنة الإسلامويين أو يحلم بالهجرة
فراراً من الإضطهاد الديني , والنقاشات تدور حول من يمثل الإسلام ومن لا يمثل
الإسلام , وهل نحاول إصلاح الدولة الدينية القائمة أو نستبدلها بدولة علمانية لا
تتحيز لدين ... قررت كتابة هذا المقال عن الإضطهاد الديني